Next thing you'll tell me, we've got Robert Mugabe doing the juggling. الشيء التالي الذي سيقولونه ليّ أن لدينا (روبورت ماغابي) يقوم بالشقلبة.
Zimbabwean President Robert Mugabe and South African President Nelson Mandela met in Lusaka on 15 November 1994 to boost support symbolically for the protocol. التقى رئيس زيمبابوي روبرت موغابي برئيس جنوب أفريقيا نيلسون مانديلا في لوساكا في 15 نوفمبر 1994 لتعزيز دعم البروتوكول رمزيا.
President Robert Mugabe told the United Nations that the new government formed in February 2009 "has fostered an environment of peace and stability. كان الرئيس روبرت موجابي قد صرح للأمم المتحدة أن الحكومة الجديدة التي تشكلت في فبراير 2009 " قد تبنت مناخ من السلام والاستقرار.
From 1991 to 1996, the Zimbabwean ZANU-PF government of president Robert Mugabe embarked on an Economic Structural Adjustment Programme (ESAP) that had serious negative effects on Zimbabwe's economy. الجبهة الوطنية الزيمبابوية للرئيس روبرت موغابي في برنامج التكيف الهيكلى الإقتصادى الذى كان له اثار سلبية خطيرة على اقتصاد زيمبابوي.
After he assumed power, Robert Mugabe acted incrementally to consolidate his power, forming a coalition government with his ZAPU rivals and the white minority. بعد توليه السلطة, روبرت موغابي وسع تدريجيا سلطاته و قام بتشكيل حكومة ائتلافية مع مساعدة من حزب الاتحاد الشعبي الأفريقي الزيمبابوي في منافسة مع الأقلية البيضاء.
Nowadays various African intellectuals such as Roger Tagri, George Ayittey, Andrew Mwenda, James Shikwati and Chika Onyeani agree with her analysis, Robert Mugabe being one of the most prominent examples of criticism. في الوقت الحاضر يتفق العديد من المفكرين الأفارقة مثل روجر تاجري وجورج آيتاي وأندرو مويندا وجيمس شيكواتي وتشيكا أونياني مع تحليلها ، على أن روبرت موغابي كان أحد أبرز الأمثلة على النقد.
As the outbreak and health crisis grew worse, American and British leaders cited the crisis as further proof that it was, in their view, "well past time for (President) Robert Mugabe to leave" and that Zimbabwe had become a failed state. ومع ازدياد أزمة تفشي المرض والصحة، أشار الزعماء الأمريكيون والبريطانيون إلى الأزمة على أنها دليل آخر على رأيهم في أنه كان الرئيس روبرت موغابي مغادرة البلاد وأن زمبابوي دولة فاشلة.
The RS were amongst many socialists who condemned the Robert Mugabe regime of Zimbabwe for arresting and torturing activists, amongst who were members of Zimbabwe's International Socialist Organisation, for hosting a meeting discussing the revolutions in Tunisia and Egypt. كانت المنظمة أيضاً بجانب العديد من المنظمات الاشتراكية ممن أدانوا نظام روبرت موجابي في زيمبابوي على اعتقال وتعذيب اشتراكين من أعضاء المنظمة الاشتراكية الدولية في زيمبابوي، بسبب قيامهم باستضافة اجتماع لمناقشة الثورات في تونس ومصر.
The next day, the ZDF issued a statement saying that it was not a coup d'état and that President Robert Mugabe was safe, although the situation would return to normal only after the ZDF had dealt with the "criminals" around Mugabe responsible for the socio-economic problems of Zimbabwe. وفي اليوم التالي أصدروا بيانا قالوا فيه أنهم لم يقوموا بانقلاب وأن الرئيس روبرت موغابي في أمان وأن الوضع لن يعود إلى طبيعته إلا بعد التعامل مع "المجرمين" المحيطين بموغابي المسؤولين عن الوضع الاجتماعي والاقتصادي في زمبابوي..